الرماديون نوع من المخلوقات البشرية، أي من جنس البشر ” سمو بهذا الاسم لدلالة على لون بشرتهم الرمادية، إلا أن لونهم هذا لا يدوم طويلا حتى ينقلب إلى آخر يميل إلى اللون الأصفر الفاتح عند شعورهم بالجوع.
يعيشون في اجواف في الأرض وقد اكتشف أكثر من مئة قرية تحت الأرض يسكنها الرماديين، وقد اكتشف أن هناك حفرة تقع في القطب الجنوبي يتراوح عرض الحفرة 400 كيلو م ، لكن هناك أسباب حالت في إخفاء هذه الحفرة عن العالم، لذلك لم نشاهدها في الخرائط، لكنها موجودة في خرائط قديمة ولا يسمح بإظهارها لنا، الا أن هناك بعضها مسرب.
الرماديون كائنات تفتقر إلى ميزات عدة يتميز بها البشر عنهم؛ من أبرزها: المشاعر الشخصية.
لا يوجد لهم جهاز هضمي ولا جهاز تناسلي وانما يتكاثرون عن طريق التناسخ.
وهم كائنات عاقلة، ومتقدمين على البشر في التقنيات التكنولوجيا.
لا يتأثرون بطلقات الموجه من الأسلحة، وانما تتوقف قبل التماسها لأجسادهم.
أما حجهم كالآتي:
1- رماديو نطاق Belletrax:
يتراوح طول الـ Belletrax ما بين الـ 6 والـ 18 سنتيمتر فقط.
2- رماديو نطاق Orion:
– الصنف الأول:
يتراوح طول الصنف الأوّل من رماديّي الـ Onion ما بين الـ 245 والـ 300 سنتيمتر تقريبًا.
3- الصنف الثاني:
يتراوح طول الصنف الثاني من رماديّي الـ Onion ما بين الـ 145 والـ 200 سنتيمتر تقريبًا.
متى ظهر الرماديين؟
الرماديون نوع من جنس البشر موجود من الآف السنين، لكن يقال أنهم ظهروا مع هتلر بل هم من ساعدوا هتلر في حربه على على العالم، من خلال التقنيات الحديثة التي أمدوها لجيش هتلر في حربهم، من خلال اتفاقيات سريّة للغاية بين هتلر والرماديين.
واكتشفوا بعد سقوط هتلر عن طريق الولايات المتحدة.
ماهي أهم صناعاتهم؟
وكان من أهم صناعاتهم المتنقلة ما يسمى بالصحن الطائر او الصحن الفضائي حيث يوجد صورة هتلر بجانب احد الصحون الطائرة، ويوجد كثير من الأدلة على وجودهم وهناك كثير من الفيديوهات والصور غير المدبلجة تستطيع رؤيتها على اليوتيوب يتميز هذا الصحن بسرعة الإقلاع والتخفي وبدقة صناعته ، وهو من الصناعات التي حصلت عليها أمريكا قديما، لكنها اخفتها وسوف تستخدمها مستقبلا لأمور أخرى بما يسمى بالغزو الفضائي .
ماذا يعبد الرماديون؟
الرماديون عندهم معتقدات مختلفة فمنهم المسلم ومنهم الكافر ولا يوجد لهم عقيدة محددة، وهم يقومون بخدمة من يخدمهم.
وهذا ليس فحسب سأذكر في مقالاتي فيما بعد عن أمور أكثر مدهشة بما يخصهم ومع من يتعاونون الآن.